ااجدابيا رغم انف الموت هذه المدينة العريقه التى يمتد اصولها الى الاف السنين التى تحملت التهميش عبر سنوات والظلم فى العهد الزائف او البائد اجدابيا من الذى لا يعرفها الان كانت من المدن التى يخافها الطاغى وفى ثورة 17 فبراير كانت بمعنى الكلمه صامده وقد ضربها الطاغى بكل انواع السلاح بطائرات والبوارج الحربيه والدبابات والاسلحه الثقيله فقد كانت صامده فهى بوابة الشرق ودرعه ورباط الثوار انا افتخر بكل معنى الكلمة بانى من هذه المدينة مدينة الشمس ومدينة الشعراء والمثقفين فرغم معاناة اهلها صمدوا اجدابيا معروفه منذ سنوات فقد كانت عاصمة الولاية فى عهد الملك ادريس وكانت اول من حكم من المدن
فتحيا اجدابيا وانحب انقول
يامعمر مانك حاسبها اجدابيا تبقاللك جبها