...::؛؛؛ منتدى شباب وبنات اجدابيا ؛؛؛::..
:::,,,,....مرحبا بكم فى منتدى شباب وبنات اجدابيا ....,,,,:::
...::؛؛؛ منتدى شباب وبنات اجدابيا ؛؛؛::..
:::,,,,....مرحبا بكم فى منتدى شباب وبنات اجدابيا ....,,,,:::
...::؛؛؛ منتدى شباب وبنات اجدابيا ؛؛؛::..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


:::,,,,....مرحبا بكم فى منتدى شباب وبنات اجدابيا ....,,,,:::
 
الرئيسيةالرئيسية الأولىالمنشوراتأحدث الصورسجل الزوارالتسجيلدخولأتصل بنا
الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه.. 0426100404314tbg8586etx
الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه.. 042610050410ez9xn7lvvi
الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه.. 042610080423r8jaawhhlxja50120
الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه.. 042610080423ubnopzami6

 

 الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أذويب
رتبة/مشرف
رتبة/مشرف
أذويب


ذكر
عدد المواضيع : 230
العمر : 50
الموقع : أمام جهاز الكمبيوتر
مزاجي : الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه.. 0
المهنة : الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه.. Trader10
الهواية : المطالعة
نقاط : 459
تاريخ التسجيل : 12/09/2009
أوسمة : المشرف المتميز


الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه.. Empty
مُساهمةموضوع: الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه..   الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه.. Icon_minitime1السبت 19 سبتمبر 2009, 8:41 pm

من حقك أن تفرح، ومن حقك أن تمرح، ومن حقك أن تتنزه، ومن حقك أن تعبر عن تلك المشاعر التي منحها الله –تعالى- لك، ومن حقك أن تتنوع ألوان تعبيرك عن تلك المشاعر والإحساسات الفياضة بداخلك تُجاهَ قدوم واحدٍ من الأعياد الإسلامية الثلاثة التي ليس في الإسلام أعيادٌ غيرها؛ وهي: عيد الفطر، والأضحى كأعياد سنوية، ثم يوم الجمعة الذي يعد العيد الأسبوعي للمسلمين.

لا يحرّم الإسلامُ على المرء أن يتبع الإحساسات الفطرية التي جُبل عليها، ولا يحظر الإسلام على المسلم أن يتجاوب مع الوجدانيات التي فطره الله –تعالى- عليها، كما أن الإسلام لا يمنع معتنقيه من التلذذ بالإحساسات التي تنتج عن تجاربهم المتنوعة، ولكن ما يأمر به الإسلام هو الرقيُّ بتلك الإحساسات، والرقي بالتعبير عن تلك المشاعر الجبلية إلى مرتبة تتوافق مع مصلحة العبد الدينية والدنيوية والأخروية من خلال النصح والإرشاد.

فلا يتأتى هذه الرقي والسمو الإنساني في التعبير عن المشاعر الفطرية إلا من خلال اتباع منهج معين لا يشذ عنه شيء؛ هو منهج {أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك: 14].

ذلك المنهج الرباني الذي شرعه اللهُ –تعالى- لعباده؛ لأنه خلقهم، وهو أعلم بهم، وأعلم بما يصلحهم وما يضرهم، وما يحقق لهم الفوز والفلاح، وما يرضيه منهم، وما يجلب سخطه عليهم، منهج ليس بالمنهج الوضعي الذي صنعته الأهواءُ و الشهوات، والعقولُ القاصرة، والأذواقُ الهابطة، والرغبات والنزوات الساقطة.

فهو منهج لا يحرّم على المرء الفرحَ ولا الابتهاج والسرور، ولكن يضع له الخطوط العريضة التي باتباعها يكون الفرحُ عبادةً، وألوان التعبير عن ذلك الفرح عبادة، يتحققُ بها الصلاحُ القلبي والدنيوي والديني والأخروي، وتتعدى فيه المصالح للآخرين، وتشمل الفرد والمجتمع في لوحة مشرقة بالتكافل والترابط والمودة والألفة، مع رسمٍ للبسمة على الشفاه، وللذكر على اللسان وبالقلوب، وللشكر على الفؤاد والأركان على نعمة العيد التي امتن الله تعالى بها على العباد.

إنه المنهج العاري عن العري والسفور والتبرج والفجور، إنه المنهج الخالي عن الأثرة وحب الذات والتمتع بأذى الآخرين وفتنتهم واستثارة مشاعرهم وكسر قلوبهم بالكبر والخيلاء، إنه المنهج النابع من قلب التوحيد والقرآن والإيمان والسنة، لا من المناهج الغربية الصليبية الملحدة الكافرة، ولا من الأساليب الشرقية الصهيونية أو الوثنية المشركة.

فالإسلام لم يترك شيئًا فيه صلاحُ الدنيا والآخرة إلا وقد دل معتنقيه عليه وأرشد المسلمين إليه، ولم يتركهم وأهواءهم، ولم يهملهم ورغباتهم التي قد تُرديهم وتُوبق دنياهم وآخرتهم.

فمن رحمة الله -تعالى- أن جعل لنا التعاليمَ والنصائح والإرشادات التي باتباعها يقومُ العيدُ وتنشر الفرحة على المنهج الرباني الذي يرضي الله تعالى عنا ولا يسخطه علينا، لذلك فقد حد الله تعالى لعباده حدودًا، مَن تجاوزها هلك، وسنّ لهم سننًا من تمسك بها نجا، وهذه الحدود وتلك السنن في كل حركة وسَكْنة للعبد، وعلى قدر التزامه برضا سيده ومولاه واتباع أمره واجتناب نهيه يكون صلاحُه في الدنيا وفلاحه في الآخرة.

يأتي العيد، ويخرج المسلمون في صور شتى للتعبير عن فرحهم بذلك العيد الذي هو من رحمة الله تعالى علينا وعلى الناس أجمعين، والرحمة والنعمة تستوجب الشكر؛ قال تعالى: {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم: 7] كما أن جحودها وكفرها يستحق المرء عليه العقوبة والعذاب؛ قال تعالى: {وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ} [الأنعام: 32]، وقال تعالى: {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ} [النمل: 14].

إن الخيبة والحسرة والألم كل الألم أن يقابلَ المرءُ نعمةَ الله تعالى عليه بالمعصية، ويبارزه بنعمه، ويهلكها ويهلك نفسه في موجب غضب الله تعالى، وخصوصًا في مواسم الخير العامة التي لا يكون الخيرُ فيها مقصورًا على فرد، ولكن يشمل المسلمين كلهم كبيرهم وصغيرهم ذكرهم وأنثاهم.

وفي العيد يُغبن الكثيرون ممن يتبعون الشهوات ويفتنون الآخرين بسبب تخطيهم للحدود وتجاوزاتهم غير المشروعة التي تجعل من البهجة والفرح مستنقعًا للمعصية يبوءون فيه بالإثم والأوزار والسيئات بدلًا من جزاء القربات والحسنات الطيبات.

إن الكثير من المسلمين يخلعون رداء الإسلام وحُلل كرامته وعزته وطاعته والولاء لتعاليمه وشريعته، ويرتدون مُسُوحَ الجاهلية والدناءة البشرية والرذيلة الإبليسية في تلك الأيام، زاعمين خطأً أن الفرح هكذا يكون.

نعم هو بالفعل فرح، ولكن فرح إبليس والعتاة من الجن والمردة من الشياطين بعد أن فُكت قيودهم وخُلصوا من الأغلال بانقضاء شهر رمضان المبارك، فعمدوا إلى تعويض الخسارة الشيطانية في الأيام الرمضانية بأن يعملوا جهد طاقتهم في إغواء المسلمين بمجرد غروب شمس رمضان وشروق شمس العيد.

فسبحان الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فبمجرد أن تنفك الأغلال، وأول ما يلقاه المرء من عتاة الجن والشياطين هو تكريس الطاقات في إفساد العيد وإفساد موسم من مواسم الخير على المسلمين برسم المخططات التي ينزلق فيها الكثيرون ممن لم تثبت أقدامهم على الإيمان ولم يستروا عورات نفوسهم القبيحة بستر الصيام والقيام والقرآن، فيقع هؤلاء فريسةً للنفس الأمارة وشياطين الإنس والجن، ويتدنسون بالانزلاق في جملةٍ من السلبيات التي لا ينجو منها إلا من تفوق ونجح وأفلح في التعلم في مدرسة الدورة الرمضانية الإيمانية المكثفة التي اشتملت على الجرعات الرُّوحانية العظيمة من الصيام والقيام والقرآن والدعاء ومختلف العبادات الموصِلات إلى رضا الرحمن.

فبمجرد أن ينسلخ الشهر ترى السلبيات تنتشر، وخصوصًا في ليلة العيد ويومه، وبين يدي القارئ الكريم أُجمل طرفًا من السلبيات التي يتحتم على المسلم؛ الناصح لنفسه الذي يرجو لقاء ربه ويبتغي رحمته ويخشى عذابه، أن يتجنبها، ويناصح من قارفها، ويهجر من دنس نفسه بوضرها.

فمن ذلك: تأخيرُ الصلاة، وتركها، وهجر المساجد، وهجر الجماعات، وهجر القرآن، والإعراض عن الإتيان بالأذكار الصباحية والمسائية، فضلًا عن هجر النوافل، هذه العبادات التي حافظ عليها معظمُنا شهرًا كاملًا، وهذا كفيل أن يجعل اللسان يقرأ ويذكر تلقائيًا، وكفيل أن يحمل الأقدام على السير إلى المساجد لتشهد الجماعات تلقائيًا، ولكن سبحان مقلب القلوب التي لم تخالطها بشاشة الإيمان.

ومن ذلك: سقوطُ النساء في براثن التبرج والسفور والعري والفجور والاختلاط والعطور، وانتهاك الحرمات، واختلاس النظرات المحرمات، والمكالمات غير الشريفات بين الفتيان والفتيات في الطرقات والعربات والمواصلات بلا حياء ولا استحياء.

ومن ذلك: اقتراف الفواحش الكبيرات وضروب الموبقات، بشرب المخدرات وتجرع المسكرات والسهر في الحانات وعلى أبواب السنيمات وأمام شاشات عرض الفتن الكُبر التي يقدمها الفنانون والفنانات من خريجي مدرسة إبليس العليا للكبائر والفواحش العلنية، الحاصلين على أوسمة الحسرة والخيبة وفتنة عباد الله من الجامعات الشيطانية الغربية النصرانية والشرقية الصهيونية العلمانية والوثنية.

ومن ذلك: الإسراف في الأكل والشرب والنفقات إلى حد يرضي الشيطان ويسخط الرحمن.

ومن ذلك: ما يقوم به الآباء بتوفير اللعب العدائية للأبناء؛ مما يثير الفتن ويوقع المشاحنات بين المسلمين والمسلمات، ويحول العيد من فرح إلى حزن ومن سعادة إلى هم وغم ودم.

فكثير من الآباء يوفر لأبنائه المفرقعات والصواريخ والأسلحة البلستيكية التي تحتوي الكرات الصغيرة وتخرج من السلاح بسرعة وقوة، وقد تتسبب في فقء عين أو كسر سن ولا تنكأ عدوًا، مما يعرض الآخرين للخطر وللإصابة، ويعرض فرحة العيد لأن تقلب لمأتم كبير يجعل الحزن هو الصدى المسموع في تلك الأيام لا البسمة والبهجة، هذا مع ما يخلفه ذلك من مشاحنات ومطاحنات ومطالبات بالديات وترصد للقصاص، وما هذا إلا بسبب الاستجابة لما يكيده لنا الأعداء لقلب تلك الأيام المباركة إلى أيام نقمة ولعنة وغضب.

إن اللوحة السوداء التي تبرز لنا هذه المنكرات التي يرتكبها من سَفِهَ نفسَه من المنتسبين للإسلام من الرجال والنساء في صورة عجوز شمطاء خرقاء، لا تُرضي الله تعالى، ولا تليق بالعبد الذي دان بالإسلام وكان قدوته محمد -صلى الله عليه وسلم- خير الأنام، وقدوته من بعده الصحب الكرام والتابعون لهم بإحسان رضي الله عنهم أجمعين.

إن تلك اللوحة التي تشهدها كثيرٌ من البقاع الإسلامية هي صورةُ عيد الجاهلين الذي يجب حتمًا أن تزال، ويثبت مكانها المنظر الرباني البديع الراقي السامي الذي رسمه الإسلامُ للفرح والترويح عن النفس وشكران نعمة الله –تعالى- على العبد بما هو في حد ذاته يحتاج للشكر، فالإسلام قد أقر المسلمين على الفرح، ولكن الفرح الذي يرضي الله تعالى لا الشيطان، الفرح الذي يجيب نداء النفس المطمئنة لا الأمّارة بالسوء، الفرح الذي يجعل المسلم يتنزه بين رياض الطاعات ويرتشف من حياض الطيبات الصالحات المختلفة؛ يكتسب الحسنات ويرتفع في الدرجات لا الذي يرهق عاتقيه بالأوزار ويجعله من السافلين في الدركات.

فالعيد عند المسلم الحق الذي يحب الله -تعالى- ورسوله، ويخشى الله –تعالى- ويتقيه، هو شكر نعمة الله –تعالى- بأن بلغه رمضان، وأعانه على الصيام والقيام وقراءة القرآن، وبلغه العشر الأواخر التي أدرك ليلة القدر فيها بأمر الله تعالى.

العيد أن تشكر الله -تعالى- من خلال ملازمة إقامة العبادات والحفاظ عليها في أوقاتها وعلى هيئتها التي كانت في رمضان، فالقدم تسير إلى المساجد، واللسان لا يفتر عن الذكر، والمصحف لا يُهجر، والأعمال الصالحات لا تنقطع، وخصوصًا في ذلك اليوم الذي يغفل فيه الكثيرون عن التزام التعبد، مما يجعله يومًا فاصلًا قد يكون نقطة تحول خطيرة في سيرهم إلى الله، ما لم يثبت الله –تعالى- القلوب والأقدام على صراطه المستقيم.

العيد هو الصلاة في وقتها مع الجماعة في المسجد في الخمس الصلوات، والحفاظ على الإتيان بأذكار الصباح والمساء وركعتي الضحى وقراءة الورد اليومي من القرآن، العيد حضور صلاة العيد بخطبتها وشهادة دعوة المسلمين والخير.

العيد صلة الرحم وزيارة الأقارب لا المقابر وبذل الصدقات لا الإنفاق على المعاصي والمنكرات والمحرمات، العيد ابتسامة في وجه أخيك، العيد اتصال هاتفي برجل بعد عهدك به ويرجو ودك ومودتك وهو من المحبين لك ولكنك عن ذلك من الغافلين أو المتغافلين.

العيد أمر بالمعروف ونهي عن المنكر في كل محل حللت به أو ارتحلت عنه، العيد ستر لا تبرج وسفور، العيد إحياء للسنن والشعائر وبذل للقربات والتطوعات بالكلمة والمال والزيارة والتزام الشرع من شروق شمس العيد إلى غروبها ثم الاستمرار فيما يليه من الأيام إلى أن تلقى الله تعالى على طاعة وهو راض عنك.

العيد مناصرة للإسلام وقضايا المسلمين ومطالبة بالحقوق المغتصبة واستحضار حال المشرَّدين من المسلمين والمحارَبين والمنتهكَة حقوقهم من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.

العيد مناصرة أهالي العراق وفلسطين وأفغانستان وتركستان والشيشان وكوسوفو، والمسلمين في الغرب والولايات المتحدة الأمريكية وتتبع أخبار المستضعفين ممن يذيقهم النصارى والصهاينة الويلَ في الغرب والشرق كما هو حال الأقليات، وممن يسوموهم الوثنيون الصينيون سوءَ العذاب في تركستان بالإضافة إلى المذابح التي تقوم بها يوميًا الصليبية الصهيونية في الأراضي الإسلامية المحتلة في العراق وفلسطين وغيرهما من البقاع.

بل إن العيد دعوة إلى خلع ثوب مذلة الجاهلية الحديثة التي نحياها في ظل العلمانية والحداثة والردة العلنية والغزو الفكري، نخلع كل ذلك ونحرقه كما يحرق متاع الغال، ونتزين بعزة ورفعة برداء الإسلام والدعوة لنصرة الدين وتحكيم كتاب الله -تعالى- وسنة رسوله، واسترداد أراضي المسلمين وحقوقهم المغتصبة، ورفع راية الجهاد ضد النفس والشيطان والكافرين والمشركين، وتطبيق شريعة الرحمن في النفس والأهل والأوطان، فإن ذلك هو العيد عند المسلمين.

وبهذا يكون بين يدي القارئ اللبيب الناصح لنفسه، الذي يبتغي رضا ربه وجنته، ويفر إليه من جهنم وسخطته: لوحةٌ لعيد مقطوعِ الرأس مبتور الساقين واليدين مجدع الأنف أخرق منتن الرائحة، هو عيد الجاهليين، وعلى المقابل روضة غنّاء وحياض مشرقات بصفاء الخير والبركات يفوح منها عبيرُ التوحيد والسنة وتُظهر كيف يكون العيدُ عند المسلمين على الوجه الذي يرضي الله تعالى رب العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأحتفال بالعيد على الطريقه الأسلاميه..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بدعة الأحتفال برأس السنه الميلاديه
» رسائل ومسجات تهنئه بالعيد...بس حاجه خاصه جدا.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
...::؛؛؛ منتدى شباب وبنات اجدابيا ؛؛؛::.. :: أسلاميات-
انتقل الى: